من وراه الباب
نشاهد اﻵن نيك الغابة مع عاهرة ألمانية شقراء ترضع الزب و تتناك حتى نشوة نياكها وهو الذي راح يطوف على البارات ليجري أحاديث صحفية و يلتقط صوراً حتى وجد إحدى النساء العاهرات الألمانيات فعرف طبيعة عملها فتحدث إليها و دعاها إلى كأسين و سكي فاستجابت ثم عرض عليها أن يستمتعا سوياً ويتصور معاها وهو ينيكها و تمص له فوافقت و مشت معه إلى الغابة و هناك تجردت من قميصها لتبقى بقميص بالستيان و الكيلوت فقط ثم راحت هكذا عاهرة ألمانية شقراء ترضع الزب بحرفية تامة و شبق و تدلكه و مين لحين ﻵخر تمدح انتصاب و صلابة زبر نياكها ثم يكتفي و ينهضها و يجعلها تسند ظهرها إلى شجرة كبيرة و تفسح ما بن فخذيها و رفع ساقها اليمنى ثم راح ينيكها وراحت تتناك حتى نشوة نياكها فكان يغمس زبه غمسات قوية حتى تعبت فنام هو أرضاً ثم راحت تركب زبه و تدخله في كسها فقعدت عليه و اخترقها حتى رحمها و نياكها يطلق آهات متعته من سخونة كسها و راحت تتقافز فوقه و تضرب بيضتيه بفلقتيها الساخنتين و ترهز فوقه حتى تعبت. ثم أمسك مرة أخرى راحت تصعد و تهبط فوق الزب و تتناك منه بسخونة حتى تعبت فأنامها نياكها أرضاَ و رفع ساقها وراح هو يستلذ في نيك الغابة مع عاهرة ألمانية شقراء ترضع الزب و تتناك حتى قام من فوقها و أرضعها زبه فمصته بقوة حتى نطر بين شفتيها…